[="n]مصر باتت فى خطر عظيم لم يسبق له مثيل فى تاريخها حتى فى اعتى حروبها
وبلادة سياسية فظيعة وغطرسة وعنجهية وفقهاء ليسوا بفقهاء او علماء السوء
والفتنة ؛ والحكم الاسلامى والذى لا يمت للاسلام بصلة ووئد احلام الثوار الحقيقين
ودعاة العنف والتطرف يدعون كذبا لمليونيات نبذ العنف وهم انفسهم قتلة النشطاء
السياسيين من خيرة شباب الوطن ؛ واكرر لهم استحلفكم بالله العظيم هل هذا
من الدين فراجعوا انفسكم واحبوا وطنكم وكفاكم حبا لانفسكم ! واناشد الائتلافات
الثورية فى كل المحافظات بعمل ائتلاف واحد وانتخاب قائد واحد لكم يكون محاطا
بما فقدته الثورة من خبراء اجتماعيون ونفسيون واقتصاديون ومفكرون سياسيون
ولا ينتمون الى احزاب بعينها ويمكن اختيار قائدة لو وجد فيها الكفاءة كالناشطة
السياسية اسراء عبد الفتاح ولكن بعد تجميد عضويتهافى حزب الدستور طبعا
لان ثورتكم ثورة مدنية وليست دينية فلا عوار فى الدين عندنا على الاطاق
وليحدد القائد الجديد المنتخب او المنتخبة هو مسار الثورة كما يرى ومن معه
واقسم انى فكرت فى كتابة هذا الموضوع قبل ان استمع الى استشارى
الطب النفسى الدكتورة منال عمر وقبل ان استمع الى الفنان والكاتب السياسى
حمدى احمد والفنانة المعتزلة تيسير فهمى ورئيسة حزب سياسى الان
وحدوا صفوفكم فمصر فى خطر عظيم وعلى حافة الهاوية ولا ادرى ماذا ترك
ذلك القابع فى القصور للمسيخ الدجال !!
بقلمى
معذرة لعدم الكتابة فى المنتديات الاخرى لان بنامج الانترنت اكسبلولر معطل عندى