إذا فقد الإنسان ماله .. فإنه فى حقيقة الأمر لم يفقد شيئ
و إذا فقد صحته .. فإنه فى الواقع فقد شيئاً غالياً .. يمكن تعويضه
أما إذا فقد سمعته .. فإنه فقد كل شيئ
ما مدى صحة هذا القول فى العصر الحالى ( بعدما أصبح المال هو السمعة ) ؟
إذا فقد الإنسان ماله .. فإنه فى حقيقة الأمر لم يفقد شيئ
و إذا فقد صحته .. فإنه فى الواقع فقد شيئاً غالياً .. يمكن تعويضه
أما إذا فقد سمعته .. فإنه فقد كل شيئ
ما مدى صحة هذا القول فى العصر الحالى ( بعدما أصبح المال هو السمعة ) ؟
لم ولن يكون المال هوه السمعه إلا لمن ليس له سمعه .
للأسف
اصبح في هذا العصر
عند الكثير
السمعة توضع مكان المال
فيكون من فقد السمعة فهو في حقيقة الامر لم يفقد شئ
فنرى كيف ان الانسان من اجل المال يضحي بكل عزيز وغال
واما السمعة فلا يهم تفقد ام لا
للاسف
ولهذا تدهور الحال وتدهورت الاخلاق الى مانراه الآن
هذا هو الحال المبكي