عاريات على النت >>نقاش

[febe]

في زمن الإنترنت والموبايل كل شيء مباح.. فمازالت وسائل الاتصال الحديثة تقدم لنا جديدا كل يوم، وهذا الجديد ليس كله بالطبع إيجابيا أو حميدا..


أحدث ظواهر الإنترنت، التي انتشرت مؤخرا على الشبكة العنكبوتية، وبالتحديد على مواقع الشات ظاهرة فتيات الكروت ، حيث تقوم بعض الفتيات.. أو الشباب الذين يضعون اسما انثويا، بالدخول إلى مواقع الشات العربية، ليطلبوا من مستخدمي الموقع، كروت شحن موبايل، مقابل إقامة علاقة افتراضية معهم، أو لمن يدفع.. وهذه العلاقة تتراوح بين تبادل حديث جنسي، مرورا بعرض أجسادهن على كاميرا الويب، وصولا إلى إمكانية اللقاء، وإقامة علاقة جنسية، مقابل كارت شحن لاتتجاوز قيمته 10 أو20 جنيها !!!!


ياترى انت ايه رايك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[وديع جرجس]

ياعزيزى انا لى رأى بمنتهى الصراحة والصدق -مع هذا التطور التكنلوجى توجد ايجابيات كما توجد السلبيات - ونحن تمسكنا بالسلبيات تحت بند الممنوع مرغوب - ولو البنت التى تتعرى امام كاميرا جهازها بنت مش متربية - لو البيت قام بتربية ترضى اللة ماكنتش اتعرت ومارست - واريد ان اقول حاجة فى غاية الاهمية -لو البنت او الست ليس لها غرض ان تعطى للرجل او الشاب - لايمكن ابدا يستطيع ان يأخذ منها شئى -اذا الاستعداد الاولى يأتى من البنت وليس الرجل وهذا يرجع الى التربية والدين وحال الاسرة - واللة يستر علينا وعلى اولادنا.م/ وديع جرجس نصر

[topboyhani]

ايها الساده الموضوع عادى لان الدعاره اقدم مهنه فى التاريخ ولن تنتهى الا بنهايه العالم فلماذا نراها غريبه. عادى جداالخير موجود والشر موجود ولا خير بدون شر ولا ذكر بدون انثى.:smile_64[1]:

[ben_fathy]

دا شئ طبيعى نظرا لسوء التربية العربية او التربية المغلقة التى تبعد عن شرع الله اعتقد لو فى تربية شرعية قائمة على كتاب الله وسنة رسول الله ما كان هذا حصل ابدااا لككن اباء جهلاء وامهات مغفلات لابد ان يخرج لنا شباب ضايع عندما وجد مستنفس له كالانترنت فانحرف - وحما الله المسلمين والمسلمات من شرور النت

[febe]

ياعزيزى انا لى رأى بمنتهى الصراحة والصدق -مع هذا التطور التكنلوجى توجد ايجابيات كما توجد السلبيات - ونحن تمسكنا بالسلبيات تحت بند الممنوع مرغوب - ولو البنت التى تتعرى امام كاميرا جهازها بنت مش متربية - لو البيت قام بتربية ترضى اللة ماكنتش اتعرت ومارست - واريد ان اقول حاجة فى غاية الاهمية -لو البنت او الست ليس لها غرض ان تعطى للرجل او الشاب - لايمكن ابدا يستطيع ان يأخذ منها شئى -اذا الاستعداد الاولى يأتى من البنت وليس الرجل وهذا يرجع الى التربية والدين وحال الاسرة - واللة يستر علينا وعلى اولادنا.م/ وديع جرجس نصر

دة رايي انا كمان شخصيا بصراحة
الاستعداد الاولى ياتي من البنت بالفعل دة كلام صحيح
بس حضرتك نسيت الاغراءات التي تتعرض لها البنت من قبل الراجل والمحيط المهيء لهما يعني الغلط يقع على الطرفين على حد سواء وعلى الجو والتربية من قبل الاسرة
يعني البنت مش هي لوحدها بتقع عليها مسؤولية الغلط دة

وعلى العموم ربنا يحفظنا ويحفظ اولادنا

اشكرك جدا على مرورك ورايك الجميل

ايها الساده الموضوع عادى لان الدعاره اقدم مهنه فى التاريخ ولن تنتهى الا بنهايه العالم فلماذا نراها غريبه. عادى جداالخير موجود والشر موجود ولا خير بدون شر ولا ذكر بدون انثى.:smile_64[1]:

لالالالالالالالالالا
دة غلط انا مش معاك خالص
مش عادي خالص وكمان مش لازم ننظر اليها وكانها شيء عادي
انا معاك بان الشر موجود زي ما بيكون الخير موجود وان الدعارة اقدم مهنة في التاريخ
بس عمرنا مانقدر نتعامل معاها وكانها شيء عادي وخاصة في مجتمعاتنا احنا الشرق
يا اخي لينا تقاليد وعادات بنختلف فيها عن المجتمعات الغربية ولازم نحافظ على العادات دي
على العموم بشكرك على مرورك وعلى ادلاء رايك

دا شئ طبيعى نظرا لسوء التربية العربية او التربية المغلقة التى تبعد عن شرع الله اعتقد لو فى تربية شرعية قائمة على كتاب الله وسنة رسول الله ما كان هذا حصل ابدااا لككن اباء جهلاء وامهات مغفلات لابد ان يخرج لنا شباب ضايع عندما وجد مستنفس له كالانترنت فانحرف - وحما الله المسلمين والمسلمات من شرور النت

بالفعل عندك حق في كلامك
السبب الرئيسي والاول والاهم هو الاهل وجهلهم في امور الشرع والتربية الصحيحة
لو قام الاهل بتربية الابناء منذ البداية تربية صحيحة ونظيفة قائمة على مباديء الشرعي والديني لكان الابناء بعيدين كل البعد عن هذه الافكار
كمان ليا ملاحظة بسيطة على كلام حضرتك
بلاش نرمي اخطاءنا على عاتق الانترنيت
زي ما قولنا الانترنيت ليها جوانب الايجابية زي ما ليها جوانب السلبية
بس تعاملنا مع الانترنيت بطريقة الصحيحة اذا كنا نسلك الطريق الصحيح ولا الطريق الوعر المليء بالاشواك والاسلاك
يعني بيدك انت تختار الطريق وكيفية التعامل مع الانترنيت

في الاخر بشكرك طبعا على رايك وعلى مرورك على الموضوع

[fakih65]

مرحبا للجميع وشكرا على الموضوع الهام عالمنا الاسلامي هو من انصف المرأه ووضعها في منزله هامه ومحترمه اننا نواجه هجمه عنيفه من قبل الغرب الذي يود هدم الاسلام وتخلينا عنه وبعدة طرق من اهمها الانترنت ومع الاسف الشديد نحن لا نأخذ من الحضاره والتطور العلمي من الغرب الى الاشياء المضره بنا كمجتمع عربي شرقي مسلم والانحلال الاخلاقي الموجود عندنا ويعرف ذلك بألحضاره والفري مع الاسف الشديدظاهره لابد من مواجهتها والتوعيه لشبابنا وبناتنا على الدين الاسلامي الله يهدي الجميع

[QمنوQ]

من راي كمرآه الشرهه مو على الفتاه بل على ذلك الرجل الذي دعاها الى ذلك فلو كانت زوجته او اخته او بنته هل يسمح لشخص ان يفعل معاها ذلك اذن لماذا لا يخاف على بنات المسلمين ((فكما تدين تدان)) ومن فعل به ذلك فدليل على قله عقله!!!!!!!

[More]

ياعزيزى انا لى رأى بمنتهى الصراحة والصدق -مع هذا التطور التكنلوجى توجد ايجابيات كما توجد السلبيات - ونحن تمسكنا بالسلبيات تحت بند الممنوع مرغوب - ولو البنت التى تتعرى امام كاميرا جهازها بنت مش متربية - لو البيت قام بتربية ترضى اللة ماكنتش اتعرت ومارست - واريد ان اقول حاجة فى غاية الاهمية -لو البنت او الست ليس لها غرض ان تعطى للرجل او الشاب - لايمكن ابدا يستطيع ان يأخذ منها شئى -اذا الاستعداد الاولى يأتى من البنت وليس الرجل وهذا يرجع الى التربية والدين وحال الاسرة - واللة يستر علينا وعلى اولادنا.م/ وديع جرجس نصر

رأيى لا يختلف عن رأى الاستاذ وديع

[More]

من راي كمرآه الشرهه مو على الفتاه بل على ذلك الرجل الذي دعاها الى ذلك فلو كانت زوجته او اخته او بنته هل يسمح لشخص ان يفعل معاها ذلك اذن لماذا لا يخاف على بنات المسلمين ((فكما تدين تدان)) ومن فعل به ذلك فدليل على قله عقله!!!!!!!

دعاها الى ذلك!!!!!!!!!!!!!
اليس لها عقل تفكر به

[QمنوQ]

أشحنلي وأعرضلك .. شعار رفعته فتيات قررن عرض أجسادهن على شبكة الإنترنت مقابل الحصول على رصيد لهواتفهن المحمولة ، في ظاهرة خطيرة تدق ناقوس الخطر وتنذر بأن شرف الفتيات العربيات في خطر .

وتعد مواقع الدردشة الساحة التي تعرض من خلالها الفتيات صفقة "الرذيلة" ، حيث تطالب الشاب بأن يشحن لها كارت للهاتف المحمول مقابل إقامة علاقة افتراضية معه تتراوح ما بين تبادل الحديث الجنسي مرورًا بعرض أجسادهن على "كاميرا الموبايل" وقد يتطور الأمر إلى ترتيب لقاء لاتمام عملية جنسية مقابل كارت الشحن فئة الـ10IMG جنيه .

ولاتمام صفقة "أشحنلي وأعرضلك" تطالب الفتاة الشاب بتقديم "عربون" للتحقق من رغبته في رؤية عرض إباحي قد تقدمه له حصريًا ، وغالبًا ما يكون رقم كارت شحن من الفئات القليلة (10 - 25 جنية) بعد أن تبلغه بنظام هاتفها المحمول من الشبكات الثلاثة .

ولم تقتصر هذه الظاهرة على بلد بعينها ، فقد إنتشرت بسرعة شديدة بين الشباب كما ينتشر النار في الهشيم سواء في الدول العربية أو مصر ، وتساعد بعض صحف الإعلانات على نشر هذا الفسوق من خلال الاعلانات لتكوين الصداقات بين الجنسين من الشباب والفتيات, من خلال رقم معين ,كي يتصل الراغبون في الصداقة به ليتم تزويدهم بالأرقام ليتعرفوا على بعضهم

ويقول نص الإعلان:
هل ترغب في التعرف إلى فتيات ومحادثتهن؟
هل ترغبين في التعرف إلى شباب ومحادثتهم؟
اتصل الآن على الرقم (................)
واستمتع بشبكة واسعة من الأصدقاء من الجنسين...

ونشرت مجلة "آخر ساعة" المصرية في عددها الصادر هذا الأسبوع قصة لشاب عرضت عليه إحدى "فتيات الكروت" أن تلتقي به في أحد الشقق المفروشة ، إلا أن طالبته بشئ يثبت جديته في قبول هذا "العرض المحرم" ، وهو رقم شحن كارت محمول بقيمة 10IMG جنيه ، وعندما أخبرها أنه لا يملك هذا المبلغ ، طلبت منه أن يشحن برقم أقل مقابل عرض إباحي ستقدم له عبر كاميرا المحمول ، إلا ان هذا الشاب رفض لا لسبب ديني أو إجتماعي إنما خشية أن يقع فريسة لعملية نصب وأن تكون هذه الفتاة مجرد "شاب".

فراغ أم شهوة

ونظرًا للانتشار الكبير لهذه الظاهرة ، فتح بعض الشباب ساحات للنقاش في المنتديات العربية للوقوف على أسباب سقوط بعضهم في هذه الفتنة ، حيث يقول شاب سعودي :" إن الشباب العربي محاصر بقنوات فضائية تعرض عليه أغاني ومشاهد إباحية ، وشبح العلاقات الجنسية المحرمة يحيط به في كل مكان ، وهو ما يدفع الفتيات والشباب للبحث عن متنفس لإخراج رغبتهم المكبوتة ، ويساعدهم على ذلك قلة اهتمام الأهل والفراغ الذي يدفع البعض للجلوس أمام شاشة الكمبيوتر بالساعات دون رادع أو وازع ديني يمنعه من مشاهد ما لايرضي الله ".

وقال :" هذه الجرائم التي تنافي الأداب العامة تقع بين الفئة التي تمتاز بمستوى اقتصادي مرتفع ، حيث يملك الشاب سيارة أحسن موديل ومتوافرة لدية كافة الإمكانيت للزواج ، الا انه لا ينفذ وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم " من استطاع منكم الباءة فليتزوج" ، لانه يجد أن الجنس أصبح متاحًا له من خلال عدة وسائل فلماذا لا يجرب كل طعم ولون!؟ .

وأيدت الدكتورة سهير عبد العزيز أستاذ علم الاجتماع بجامعة الأزهر رؤية هذا الشاب قائلة :" المجتمع العربي يتطور من السئ للأسوأ فأصبحت القيم اللامعيارية هي الطبيعي ، فمعيار القيم قد أختل وأصبح الخطأ شيئا عاديا .

فعل فاضح

ويقول الدكتور عبد الفتاح بيومي نائب رئيس مجلس الدولة:" الأمر يشكل جريمة وفعلا فاضحًا ، سواء توافر فيه العلانية بأن تعرض الفتاة صورتها على الشبكة العنكبوتية أو غير علانية بأن تقدم هذه الفاحشة لشخص بعينه ".

وطالب بيومي بضرورة إيجاد طرق لمواجهة فوضى الانترنت ، وأن تقوم الجهات الأمنية بتوفير برامج حماية "بروكسي" لردع هؤلاء الفتيات ، مؤكدًا أن هذه الجهات تستطيع الدخول إلى تلك المحادثات المرئية غير المشروعة ، إلا إنه لا يزال يوجد قصور تشريعي.

ومن جانبه ، دعا مهندس إلكترونيات ما أسماهم "الهاكرز الحميد" إلى الدخول إلى مثل هذه المواقع "المعروفة" والتصدي لها وإغلاقها وإسقاط الحساب" الأكونت" الخاص بفتيات الكروت ، مؤكدًا أن ممارسة الجنس عبر الإنترنت ظاهرة غير جديدة عالميًا ، ولكن الشئ المفزع إنتشارها بين الفتيات العربيات .

وأضاف أن كاميرا المحمول من نوع "الجيل الثالث" لعبت دورًا كبيرًا في إنتشار ظاهرة "اشحنلي وأعرضلك" ، حيث أصبح الولد والبنت وثالثهما الكاميرا التي تجسد دور الشيطان الذي يوسوس في عقول الفتيات اللاتي يبعن شرفهن وسمعتهن مقابل حفنة قليلة من الجنيهات ، دون أن يكون الفقر أو الحاجة هو الدافع الذي يحركهن !

وأظهرت دراسات حديثة أن تجارة وصناعة الإباحية أصبحت تغزو العالم بشكل لا مثيل له حيث تقوم على صناعتها وترويجها جهات منظمة تتغنى بحرية الرأي وشعاراتها ، حيث أن عدد المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت 4.2 ملايين موقع وأن عدد الرسائل الإلكترونية الإباحية 2.5 مليار رسالة يومياً وأن نسبة زوار المواقع الإباحية 42.7% من إجمالي زوار الشبكة العنكبوتية .